بسم الله الرحمن الرحيم
استنكرت الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة "جمعية حقوقية نسائية غير حكومية" الفتوى التي أصدرها في الفترة
الأخيرة محمد المغراوي شيخ جمعية الدعوة إلى القرآن والسنة في مراكش التي أجاز فيها زواج البت ذات التسع سنوات.
واعتبر بيان أصدرته الرابطة "مقرها في العاصمة الرباط" أمس
الفتوى بمثابة "تحريض على الاغتصاب والاعتداء الجنسي على الأطفال، لأن الطفلة لا يمكن أخذ رضاها وهي لم تشغل مقعدها في المدرسة إلا لسنتين ولا تزال تلعب مع الأطفال".
كما اعتبرت الجمعية أن فتوى الشيخ "ضربت عرض الحائط بمدونة الأسرة وباتفاقية حقوق الطفل التي وقع عليها المغرب، ومن ثم دعت الجمعية وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ووزارة العدل وباقي مكونات الحكومة المغربية للتحرك من أجل شجب كل فكر من شأنه أن يحرض على الاعتداء على الطفولة باسم الدين".
لابد انه لا حق لاحد ان يسلب الطفوله من برائتها و لا بد ان لكل فتاه في سن التاسعه الحق في الاستمتاع بطفولتها و لابد ان مكانها الطبيعي في هده السن هي المدرسه و عالم التربيه و التعليم عوض البيت و الاشغال و مسوليه الزوج و العش الزوجيه .
فهل يا ترى لاهلها الحق في غصب تلك الفاكهه الطريه قبل اوان قطافها و هل يا ترى لو كان رسول الله صلى الله عليه و سلم هل يا ترى كان سيؤيد هده الافكا ر في زماننا هدا الدي فيه فتاه التاسعه و حتى الحاديه عشره مازالت تحتاج للتربيه و في زمن اضحى فيه الزواج صعبا حتى على الكبار الدين تشبعوا من تجارب الحياه .
و السؤال هنا هل تؤيد هده الفتوى باعتبارها اجتهاد من عالم ام انك تظن ان هده الفتوى صادقه .
استنكرت الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة "جمعية حقوقية نسائية غير حكومية" الفتوى التي أصدرها في الفترة
الأخيرة محمد المغراوي شيخ جمعية الدعوة إلى القرآن والسنة في مراكش التي أجاز فيها زواج البت ذات التسع سنوات.
واعتبر بيان أصدرته الرابطة "مقرها في العاصمة الرباط" أمس
الفتوى بمثابة "تحريض على الاغتصاب والاعتداء الجنسي على الأطفال، لأن الطفلة لا يمكن أخذ رضاها وهي لم تشغل مقعدها في المدرسة إلا لسنتين ولا تزال تلعب مع الأطفال".
كما اعتبرت الجمعية أن فتوى الشيخ "ضربت عرض الحائط بمدونة الأسرة وباتفاقية حقوق الطفل التي وقع عليها المغرب، ومن ثم دعت الجمعية وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ووزارة العدل وباقي مكونات الحكومة المغربية للتحرك من أجل شجب كل فكر من شأنه أن يحرض على الاعتداء على الطفولة باسم الدين".
لابد انه لا حق لاحد ان يسلب الطفوله من برائتها و لا بد ان لكل فتاه في سن التاسعه الحق في الاستمتاع بطفولتها و لابد ان مكانها الطبيعي في هده السن هي المدرسه و عالم التربيه و التعليم عوض البيت و الاشغال و مسوليه الزوج و العش الزوجيه .
فهل يا ترى لاهلها الحق في غصب تلك الفاكهه الطريه قبل اوان قطافها و هل يا ترى لو كان رسول الله صلى الله عليه و سلم هل يا ترى كان سيؤيد هده الافكا ر في زماننا هدا الدي فيه فتاه التاسعه و حتى الحاديه عشره مازالت تحتاج للتربيه و في زمن اضحى فيه الزواج صعبا حتى على الكبار الدين تشبعوا من تجارب الحياه .
و السؤال هنا هل تؤيد هده الفتوى باعتبارها اجتهاد من عالم ام انك تظن ان هده الفتوى صادقه .